تحية حب وتقدير واعتذار الي من أحببتها وأحبتني وألتقينا لقاء الوداع –
ذلك في آخر ايام امتحانات للبكالوريوس (
يونيو 1972 ) حيث اختنقت الكلمات في الحناجر – انها الأيام تفرق اثنين كانا ذات
يوم في وئام لربما جمعهما موعد أو حظ في لقاء فكان الحب أو كان الشقاء
وسعادة لم يكتب لها بقاء
فكانت منافسة غير عادلة بين المتقدم لك وهو طبيب جاهز بكل المقاييس
كمرشح للزواج وبين خريج
جديد ينتظر التجنيد والمستقبل الغامض فآثرت الأنسحاب ...... لك كل
الحب والتقدير وأطيب التمنيات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق