كانت مفتونة
بأنوثتها مغروة بجمالها – لهث ورائها المحبين والعاشقين ولم تغضب أحدا بل كانت
حريصة علي استرضائهم وعلي استمرارها في جذبهم وأن يكونوا في دوران دائم حولها - وأحدهم العبد لله – هنا ضحكة وهناك تحية
وهنالك وعد بلقاء ... قلت فيها شعرا ونثرا وقد يكون هجاءا – قلت لها ...
أيتها الشاكية الكاذبة الخادعة يامن تدعي فتخدعي تبكي وتنكري
لن اصغي اليك ففي ا صغائي انحناء وفي الأنحناء اعتراف بك
كم شكيت فأصغيت وكم بكيتي فبكيت ؟
لا تسأليني الدمع فقد جف المنبع اجدبه زيفك وأعيته حيلتك
فما جدوي السؤال ان لم يحر جواب ؟؟؟
فشعور متبلد أنا واذن أصم .
تذكري جيدا أيامك ووقفتك حين ذاك في المشهد – تظنين خداع الأبله وهودونك
يرقب .
تحطمي قلب أخضر وهنالك آخر يلهث !...
تجيدين مرة فتدمي القلوب
وبصراح المخدع .
تلك كانت بنت
حتتنا - كانت جميلة ذات ابتسامة ساحرة وصوت عذب كانها تغني وكانت ايام المراهقة
والأحلام الجميلة والزمن الجميل – نسترجع ايامه وسطوره لعلها تهدئ من هذيان وجريان
الأيام الأخيرة ...
.
كانت مفتونة بأنوثتها مغروة بجمالها – لهث ورائها المحبين والعاشقين ولم تغضب أحدا بل كانت حريصة علي استرضائهم وعلي استمرارها في جذبهم وأن يكونوا في دوران دائم حولها - وأحدهم العبد لله – هنا ضحكة وهناك تحية وهنالك وعد بلقاء ... قلت فيها شعرا ونثرا وقد يكون هجاءا – قلت لها ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق